فوركس احتياطيات العالم عام 2012

ويبين هذا الرابط على موقع البنك الوطني السويسري البيانات التي يقدمها البنك المركزي لصندوق النقد الدولي. وهو يظهر شنب العملات الأجنبية واحتياطيات الذهب في الشهر الماضي. هو ما يسمى 8220IMF معيار نشر البيانات الخاصة (شنب البيانات) 8221 يتم تحريرها جنبا إلى جنب مع موقف الاستثمار الدولي، وبعض المجاميع النقدية وميزان المدفوعات بعد أسبوعين من إنشاء البيانات. وهي تحال إلى صندوق النقد الدولي وتبلغ للجمهور. مرة أخرى هناك أرشيف. حتى واحد يمكن مقارنة التغيير من شهر إلى آخر. أحدث البيانات سبتمبر 2012: 12 أكتوبر 2012: بيانات صندوق النقد الدولي احتياطي البنك المركزي السويسري نهاية سبتمبر (المصدر) في سبتمبر ارتفعت احتياطيات النقد الأجنبي بمقدار 8.4 مليار فرنك، وحيازات الذهب 2.7 مليار (5.1). ارتفعت قيمة الحيازات الذهبية بفضل ارتفاع الأسعار من 1691 إلى 1768 الولايات المتحدة (بمقدار 4.5) مع ضعف الدولار مقابل الفرنك السويسري (من 0.9550 إلى 0.9430). وهذا يعني زيادة إجمالية في الاحتياطيات قدرها 11.3 مليار. CHF. أرباح البنك الوطني السويسري في سبتمبر ارتفع اليورو مقابل الفرنك السويسري من 1.2009 إلى 1.2084 (بنسبة 0.6). وتمثل مراكز اليورو 60 من احتياطيات البنك المركزي السويسري. 262 مليار. CHF. ولذلك ساعدت زيادة سعر اليورو على تحقيق 1.6 مليار. الربح. انخفض الدولار الأمريكي والين الياباني والجنيه الإسترليني والدولار الكندي مقابل الفرنك السويسري بنحو 1، مما أدى إلى 1 مليار. خسارة تشف. ويبدو أن الشهر الماضي شهر جيد للبنك الوطني السويسري. وتساعد مكاسب الذهب واليورو على تحقيق نحو 2.9 مليار دولار. فرنك على الاحتياطيات فقط من خلال التغيرات في أسعار العملات الأجنبية (أو الذهب). ولسوء الحظ، ارتفع التضخم السويسري بمقدار 0.3 مليون. وعندما يرتفع التضخم كثيرا، يجب على البنك الوطني السويسري أن يتوقف عن شراء احتياطيات العملة. هذه الأسئلة إذا كانت الأرباح مستدامة على المدى الطويل أو إذا كان البنك المركزي يحتاج إلى السماح للفرنك أن نقدر يوم واحد لوقف التضخم. ثم يجب أن يدركوا الخسائر. العرض النقدي: ارتفع احتياطي النقد الأجنبي M0 (النقد والودائع من البنوك المحلية، انظر التعريفات هنا) بمقدار 10 مليار. تشف في سبتمبر. البيانات M1 ليست متاحة بعد، أنها تحتوي أيضا 8220 ودائع أخرى 8221، ودائع من البنوك الأجنبية والشركات. استنادا إلى البيانات النقدية الأسبوعية. وارتفعت الودائع الأخرى بمقدار 5 مليار. فرنك. والمجموع أعلى من الزيادة في الاحتياطيات. ولذلك، فإننا نؤمن بأن البنك المركزي قد خفض القروض المقدمة إلى الاتحاد السويسري. وعلى عكس الميزانيات العمومية للبنك المركزي السويسري (شنب)، فإن بيانات صندوق النقد الدولي تشمل التبادل وإعادة الشراء في احتياطي العملات الأجنبية. جورج دورغان (بينام) توقع نهاية ربط اليورو مقابل الفرنك السويسري في جمعية كفا وفي العديد من المناسبات على سيكينغالفا وعلى هذه المدونة. يدعم العديد من المستشارين الماليين السويسريين والدوليين الموقع. وتهدف هذه الشركات إلى تقديم مشورة مستقلة من التيار الرئيسي المضلل في كثير من الأحيان للمصارف ومديري الأصول. جورج هو فينتيش منظم، الكاتب المالي والاقتصادي البديل. يتحدث أكثر من 12 تريليون دولار، احتياطيات العملات العالمية تقلص الآن احتياطيات العملات تهدد آسيا الناشئة ترتفع معدلات نمو احتياطيات العملات الأجنبية التي تحتفظ بها البنوك المركزية في العالم منذ عقد من الزمن. وانخفضت الاحتياطيات العالمية إلى 11.6 تريليون في آذار / مارس من رقم قياسي بلغ 12.03 تريليون في أغسطس 2014، مما أدى إلى وقف الزيادة بمقدار خمسة أضعاف التي بدأت في عام 2004، وفقا للبيانات التي جمعتها بلومبرغ. وفي حين أن الانخفاض قد يكون مبالغا فيه لأن الدولار المقوى خفض قيمة العملات الاحتياطية الأخرى مثل اليورو، فإنه لا يزال يؤكد على التحول بعد البنوك المركزية - ومعظمها تقع في الدول النامية مثل الصين وروسيا - وأضاف متوسط ​​824 مليار إلى الاحتياطيات كل عام على مدى العقد الماضي. وبعيدا عن كونه رمزا للدولار الأمريكي في عام 2019 يعود إلى دوره كعملة مهيمنة بلا منازع، فإن الانخفاض في الاحتياطيات له آثار محتملة عديدة على الأسواق العالمية. ويمكن أن يجعل من الصعب على بلدان الأسواق الناشئة أن تزيد من عرض النقود وتعزز النمو الاقتصادي المتعثر، مما قد يؤدي إلى انخفاض اليورو، وقد يؤدي ذلك إلى تراجع الطلب على سندات الخزانة الأمريكية. x201CItx2019s تحديا كبيرا للأسواق الناشئة، x201D قال ستيفن جين، وهو خبير اقتصادي سابق في صندوق النقد الدولي وهو xx2019s المؤسس المشارك لشركة سلج ماكرو بارتنرز لب في لندن، عن طريق الهاتف. أنها x201Cnow بحاجة إلى مزيد من التحفيز. وقد زرع البذور لتقلب في المستقبل، x201D قال. تشاينا سيلز تخلص شركة كريديت سويس غروب أغ من تخليص تأثير تقلبات أسعار الصرف الأجنبي من أن الدول النامية التي تحتفظ بحوالي ثلثي الاحتياطيات العالمية قد أنفقت 54 مليار صافي من هذا الخبأ في الربع الرابع، في عام 2008. وساهمت الصين، أكبر منتج احتياطي في العالم، مع منتجي السلع الأساسية في معظم الانخفاضات، حيث باعت البنوك المركزية الدولار للتعويض عن تدفقات رأس المال وصرف عملاتها. وقد فقد مقياس بلومبرج لعملات الأسواق الناشئة 15 فى المائة مقابل الدولار خلال العام الماضى. خفضت الصين مخزوناتها إلى 3.8 تريليون دولار في ديسمبر من ذروة بلغت 4 تريليونات في يونيو، وفقا للبيانات البنك المركزي. وانخفضت المعروضات الروسية بنسبة 25٪ خلال العام الماضي لتصل إلى 361 مليار دولار في مارس، في حين أن المملكة العربية السعودية، ثالث أكبر حامل بعد الصين واليابان، قد أحرقت 10 مليارات من الاحتياطيات منذ أغسطس إلى 721 مليار. انخفاض اليورو مقابل 2019 من المرجح أن يستمر هذا الاتجاه مع استمرار انخفاض أسعار النفط، كما أن النمو في الأسواق الناشئة لا يزال ضعيفا، مما يقلل من تدفقات الدولار التي تستخدمها البنوك المركزية لبناء الاحتياطيات، وفقا لشركة دويتشه بنك. وقال جورج سارافيلوس، الرئيس المشارك لبحوث العملات الأجنبية في دويتشه بنك، إن مثل هذا التطور يضر باليورو الذي استفاد من عمليات الشراء التي قامت بها البنوك المركزية في السنوات الأخيرة من أجل تنويع احتياطياتها. وانخفضت حصة اليورو من الاحتياطي العالمي إلى 22 في المائة في عام 2014، وهي أدنى مستوى لها منذ عام 2002، في حين ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له منذ خمس سنوات بنسبة 63 في المائة، وذلك وفقا لما ذكره صندوق النقد الدولي في 31 مارس / آذار .2010 الشرق الأوسط والصين تبرزان كمنطقتين التي من المرجح أن تواجه ضغوطا مستمرة لاستنزاف الاحتياطيات على مدى السنوات القليلة المقبلة، كتب X201D سارافيلوس في مذكرة. البنوك المركزية هناك x201Cneed لبيع اليورو، x201D قال. انخفض اليورو مقابل 29 من 31 من العملات الرئيسية هذا العام، حيث قام البنك المركزي الأوروبي بتعزيز التحفيز النقدي لتجنب الانكماش. وانخفضت العملة الى أدنى مستوى لها منذ 12 عاما عند 1.0458 يوم 16 مارس قبل أن تنتعش إلى 1.0922 في نيويورك يوم الاثنين. النمو يبطئ أهم قصص الأعمال من اليوم. الحصول على النشرة الإخبارية اليومية بلومبرغابوس.